أكد مقرر الأمم المتحدة المعني بحقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة مايكل لينك ، أن قطاع غزة ليس بحاجة إلى حلول مؤقتة، بل لرفع الحصار عنه وإتاحة تنميته"، مشدداً على أن "القطاع بحاجة لإنهاء الحصار وتزويده بما يلزم للتنمية وتقرير المصير مع سائر فلسطين".
ولفت الى ان "السلام الحقيقي وإعادة إعمار غزة التي تشتد الحاجة لها، لن يتحققا إلا مع الاحترام الكامل للحقوق الأساسية لمليوني فلسطيني يعيشون هناك"، مرحباً بـ"اتفاق التهدئة بين الفصائل الفلسطينية في غزة وإسرائيل، ويجب أن تكون الهدنة المعلنة خطوة أولى نحو الإعمال الكامل لحقوق الإنسان في غزة، وليست خطوة مؤقتة أخرى تنتظر الجولة التالية من الأعمال العدائية".